وكالة عراق مستقلون وكالة عراق مستقلون

وكالة عراق مستقلونوعود الرجال الرجال تنفذ بدقة متناهية وكالة عراق مستقلونمحمد باقر احد رجال المقاومة الاشاوس يغرد ملمحاً بهجوم كبير صاروخي بعيد المدى تضرب تل ابيب وحيفا وكالة عراق مستقلونتعزية رأس هرم القضاء العراقي باستشهاد السيد حسن نصرالله وكالة عراق مستقلونهام وخطير معلومات لم تنشر حول شبكة جوحي ! وكالة عراق مستقلونالقضاء يتبرع بعقارات المجلس الفائضة لبناء مصحات علاجية لمتعاطي المخدرات وكالة عراق مستقلونمحافظ جنوب سيناء يبحث مع الاتحاد العربي للإعلام السياحي سبل التعاون المشترك وكالة عراق مستقلونآن بين الرعيان…..!! وكالة عراق مستقلونالحق محفوظ في ذمة هؤلاء الرجال وكالة عراق مستقلونتغريدة صاروخية عابرة للمنطقة الخضراء لقيادي بارز في عصائب أهل الحق حول شبكة جوحي وكالة عراق مستقلونمعالي وزير الصحة يستقبل وفد الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف وكالة عراق مستقلونرئيس مجلس القضاء الاعلى يستقبل وفد الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف وكالة عراق مستقلونخلال استقباله أمين عام مجلس الوحدة الاقتصادية العربية ..ورئيس الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف وتبييض وغسيل الاموال وكالة عراق مستقلونخلال إستقباله الامين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية ورئيس الاتحاد العربي لمكافحة التزوير وغسيل الاموال وكالة عراق مستقلونوزير النقل يستقبل الامين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية ورئيس الاتحاد العربي لمكافحة التزوير وغسيل وتبييض الاموال وكالة عراق مستقلونالكناني : إلغاء اتفاقية الوحدة الاقتصادية يحول العراق من الشريك إلى المستهلك وكالة عراق مستقلونرئيس مجلس القضاء الأعلى يستقبل اللاعبة نجلة عماد وكالة عراق مستقلونمنصب جديد وانجاز رياضي للعراق وكالة عراق مستقلونفرحة عقيل مفتن وكالة عراق مستقلونللطريق وكالة عراق مستقلونما قاله الـ(غراب) للـ(عصفورة) وكالة عراق مستقلونحديث بروح الشباب وخبرة الشيوخ وكالة عراق مستقلونبالصور … هذا ماحدث في تظاهرات خريجي ذوي المهن الصحية ….!! وكالة عراق مستقلونالقضاء اول قلاع الدولة وآخرها وكالة عراق مستقلونعاجل وكالة عراق مستقلونوثيقة تظهر مآرب المستثمر الذي يريد هدم جامع عمر المختار
أحدث_الأخبار

لقاء البابا مع السيستاني يحدث ضجة في الأوساط العالمية، والواشنطن بوست تتحدث عن ال 50 دقيقة التاريخية..

نشرت جريدة “الواشنطن بوست” هذا التقرير عن لقاء البابا بالسيد السيستاني، ننشره مترجماً كما وردنا دون حذف أو اضافة:

التقى البابا فرنسيس اليوم السبت باحدى سلطات العالم الاسلامي الرائدة، اية الله العظمى علي السيستاني، في محاولة لتحسين الروابط بين الاديان التي قضت قرون يسفك دماء بعضها البعض.

اجتماع السبت بين البابا وآية الله السيستاني سيكون محور رحلة فرنسيس في الأيام الاربعة الى العراق، نظرا لتأثير السيستاني في الاسلام الشيعي.

فهو الشخصية البارزة للشيعة في العراق والعديد من انحاء الشرق الاوسط – ونادراً ما يفتح بابه لقادة العالم.

عقد الاجتماع الخاص الذي استمر 50 دقائق ” تاريخية”، وهو اطول قليلا من المخطط له في مقر اقامة السيستاني المتواضع في النجف الاشرف اقدس مدينة للشيعة في العراق.

لقد حدث هذا اللقاء مع عدم وجود وسائل اعلام، ومن غير الواضح اذا كان فرانسيس او السيستاني سيتحدث اكثر عن محادثتهما. عرض التلفزيون العراقي خطاً من سيارات الدفع الرباعي في حي السيستاني وسيارة مرسيدس استخدمها البابا ركنت بالقرب من مسكنه. وقد أطلق الفاتيكان على الاجتماع ′′ زيارة مجاملة،” لكنها يقيناً لم تكن زيارة مجاملة فحسب، وقال ان فرانسيس مرحب به لاول مرة في مقر الاقامة من قبل ابن السيستاني محمد رضا. اللقاء بين فرانسيس والسستاني بحد ذاته يرقى الى عرض رمزي لاتباعهم حول اهمية التعاون. فهذه الرسالة اكثر الحاحاً نظراً للاوضاع في العراق، وهي امة تمزقها الاشتباكات الدينية المستعصية على ما يبدو.

فقد هرب المسيحيون من العراق .. السنة والشيعة هبطوا من اجل السلطة ووجدت المراصد العرقية نفسها مستهدفة بعنف اثناء حكم الدولة الاسلامية ” داعش”، التي سيطرت منذ عدة سنوات على ثلث الاراضي العراقية. السيستاني، 90 عاما، ينظر اليه على انه شخصية معتدلة في العراق، وعلى مر السنين اظهرت تصريحاته احتراماً للأطياف والطوائف الاخرى. لقد حشد السيتاني جموع العراقيين للتصويت لاسقاط حكومة رئيس وزراء عبد المهدي.

كما ساعد في تقليب المد ضد داعش واصدر فتوى دعت العراقيين للانضمام الى قتال المجموعة. كان لهذا التدخل عواقب غير متوقعة، ولكنه سمح ايضا للمجموعات المدعومة من ايران – المشاركة في القتال – بتعميق سلطتها ونفوذها على البلاد. السيستاني، على الرغم من أنه من مواليد ايران، لكنه يعارض النظريات التي تدعم الدولة الايرانية. يجادل السيستاني بانه ينبغي ان يكون رجال الدين اكثر استشارة، بدلا من التدخل في عملية صنع قرارات الحكومة. لقاء فرنسيس ليس تأييدا لرؤية السيستاني، لكنه يمكن ان يعطي متابعيه شعورا بالتشجيع.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *