النصيحة الثالثة: الى الجرو غسان عدنان داود سلمان
يقول الشاعر في غسان هذا وامثاله:
مات قي القرية كلب
فاسترحنا من عواه
خلّف الملعون جروا
فاق في النبح اباه
ونحن نقول: قلّما اتفقت الاراء في وصف شخص ما قدر اتفاقها في وصف غسان بن عدنان داود بن سلمان، فجميع من عرفوه يقولون عنه
غبي ولزج ثقيل الدم و (لاحوگ) ذيل درجة اولى يركض وراء اهل المال والاعمال، و دعي تافه يحشر نفسه حشرا في اية وسيلة اعلامية بوساطة ابيه الذي كان عضو قيادة قطرية في حزب البعث وهرب بعد 2003 الى الاردن.
ورغم انه يمسح شواربه باحذية اصحاب القنوات الفضائية في الاردن، وهم يستخطونه ويشغلونه من اجل ان يعطوه الراتب كمساعدة او صدقة، الا انه فشل في كل مكان عمل فيه لغبائه اولا وسماجته واثارته للمشاكل بالنفاق والفتنة والتجسس على الاخرين ونقل الاخبار الى الجهات الامنية .
و آخر مطاف في مسيرة هذا العجل الفاشل، التحاقه بجوقة اسماعيل مصبح الوائلي ضمن فريق التطبيل والتزمير و الردح في القنوات الفضائية وحسب الدفع والقبض.
فالاخ غسان على استعداد ان يشتم اباه وامه التي ولدته لصالح من يدفع !!!!
وعذره الدائم: ان الحياة في عمان غالية جدا وان لديه عائلة يريد ان يصرف عليها وهذا هو مجال رزقه الوحيد، الشتيمة او التطبيل والتزمير.
وقد كانت آخر مهمة له من سيده اسماعيل بن مصبح الوائلي مهاجمة القضاء العراقي ضمن اطار حملة الوائلي الحمقاء بعد ان اصدر القضاء حكماً ضده بالسجن سبع سنوات لتهجمه على الجيش العراقي.
وغسان افندي ماصدّگ
قبضله كم ورقة وشد الوصلة على مؤخرته الكبيرة ولزم الدنبگ و بدا يطبل ويرگص ويسب ويشت ويه اسماعيل الوائلي ضد القضاء العراقي !!!!
حتى اغبى الحمير تعرف ان نطح الجبل الصلد لن يضره وسيكسر رؤوسها، فهل يعقل ان تكون الحمير افهم منك يا غسان !!!؟؟؟
القضاء العراقي ذمة الوطن وامانته وامنه وامانه، وهو الميزان العادل الذي تستند اليه الدولة كلها في مسارها ومصيرها، وبه تنتظم الحياة في كل تفاصيلها الصغيرة والكبيرة.
فكيف تتوهمون ايها الاغبياء الحمقى الاوغاد انكم ستؤثرون على بنيانه المرصوص العالي بثرثراتكم التافهة على بعض وسائل الاعلام التي هي اتفه واغبى منكم.
ومثلكم حين تهاجمون مؤسسة القضاء كمثل كلاب جرباء تخوض في شاطئ البحر، وتتوهم انها يمكن ان تلوثه بوسخها وجربها او تزعج هدير امواجه العالي بنباحها العقيم !!!!
المصيبة في هذا المنشور اننا نعرّف الناس بكم وانتم مجرد نكرات لا بالعير ( بكسر العين ) ولا بالنفير
اترك تعليقاً