وكالة عراق مستقلون وكالة عراق مستقلون

وكالة عراق مستقلونوعود الرجال الرجال تنفذ بدقة متناهية وكالة عراق مستقلونمحمد باقر احد رجال المقاومة الاشاوس يغرد ملمحاً بهجوم كبير صاروخي بعيد المدى تضرب تل ابيب وحيفا وكالة عراق مستقلونتعزية رأس هرم القضاء العراقي باستشهاد السيد حسن نصرالله وكالة عراق مستقلونهام وخطير معلومات لم تنشر حول شبكة جوحي ! وكالة عراق مستقلونالقضاء يتبرع بعقارات المجلس الفائضة لبناء مصحات علاجية لمتعاطي المخدرات وكالة عراق مستقلونمحافظ جنوب سيناء يبحث مع الاتحاد العربي للإعلام السياحي سبل التعاون المشترك وكالة عراق مستقلونآن بين الرعيان…..!! وكالة عراق مستقلونالحق محفوظ في ذمة هؤلاء الرجال وكالة عراق مستقلونتغريدة صاروخية عابرة للمنطقة الخضراء لقيادي بارز في عصائب أهل الحق حول شبكة جوحي وكالة عراق مستقلونمعالي وزير الصحة يستقبل وفد الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف وكالة عراق مستقلونرئيس مجلس القضاء الاعلى يستقبل وفد الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف وكالة عراق مستقلونخلال استقباله أمين عام مجلس الوحدة الاقتصادية العربية ..ورئيس الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف وتبييض وغسيل الاموال وكالة عراق مستقلونخلال إستقباله الامين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية ورئيس الاتحاد العربي لمكافحة التزوير وغسيل الاموال وكالة عراق مستقلونوزير النقل يستقبل الامين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية ورئيس الاتحاد العربي لمكافحة التزوير وغسيل وتبييض الاموال وكالة عراق مستقلونالكناني : إلغاء اتفاقية الوحدة الاقتصادية يحول العراق من الشريك إلى المستهلك وكالة عراق مستقلونرئيس مجلس القضاء الأعلى يستقبل اللاعبة نجلة عماد وكالة عراق مستقلونمنصب جديد وانجاز رياضي للعراق وكالة عراق مستقلونفرحة عقيل مفتن وكالة عراق مستقلونللطريق وكالة عراق مستقلونما قاله الـ(غراب) للـ(عصفورة) وكالة عراق مستقلونحديث بروح الشباب وخبرة الشيوخ وكالة عراق مستقلونبالصور … هذا ماحدث في تظاهرات خريجي ذوي المهن الصحية ….!! وكالة عراق مستقلونالقضاء اول قلاع الدولة وآخرها وكالة عراق مستقلونعاجل وكالة عراق مستقلونوثيقة تظهر مآرب المستثمر الذي يريد هدم جامع عمر المختار
أحدث_الأخبار

كلمة سماحة آية الله السيد محمد رضا السيستاني (دامت بركاته) بمناسبة ذكرى صدور فتوى الدفاع الكفائي في عام ٢٠١٤ م

 

هذا اليوم الثالث عشر من حزيران يصادف الذكرى السنوية التاسعة لصدور فتوى الدفاع الكفائي من على منبر صلاة الجمعة في كربلاء المقدسة. وبعده هبّ العراقيون شيباً وشبّاناً لمقارعة الإرهابيين ودفع شرهم في مشاهد رهيبة قلّ نظيرها في التاريخ القريب. وينبغي أن نستذكر بإجلال وإكبار أولئك الأبطال الذين استرخصوا دماءهم وبذلوا أرواحهم في تلك الملحمة الكبرى، فمنهم من استشهد وذهب الى ربّه مخضباً بدمه، ومنهم من أصيب وربما كانت إصابته بالغة أدّت به الى عوق دائم، ومنهم من لا يزال يقف على السواتر ويواصل القيام بمهمته العظيمة.
ومن المؤكد أنه ليس باستطاعتنا أن نوفي الشهداء الأبرار ولو جزءاً يسيراً من حقوقهم، ولكن لعل من المناسب ونحن على أعتاب زيارة الامام الحسين (ع) في يوم عرفة وهي من أهم الزيارات وأثوبها أنّ من يوفق منّا لزيارته (ع) أن يقرأ الزيارة المخصوصة ويهدي ثوابها الى أرواحهم الطاهرة، ومن يكون في الحج يأتي ولو بأشواط من الطواف نيابة عنهم. هذا شيء يسير جداً تجاه تضحياتهم العظيمة ولكنه من أحسن وجوه استذكارهم رحمهم الله. نسأل الله تعالى أن يجعلهم في أعلى عليين ويحشرهم مع الشهداء العظام ولا سيما أنصار الامام الحسين (ع).
وقد زرت قبل مدة قبور جمع منهم في وادي السلام فخنقتني العبرة واستصغرت نفسي أمام شموخ أولئك الأبطال، شباب في عمر الزهور اختاروا بإرادتهم الحرة أن يسلكوا طريق الشهادة دفاعاً عن حياض المسلمين وأعراضهم ومقدساتهم.
قرأت على شواهد قبورهم أن بعضهم كان طالباً في الحوزة وآخر خريجاً من الجامعة وثالث كان عاملاً بسيطاً وهكذا الآخرون كلهم من عامة الناس. وقد سمعت من مواقفهم ما يهز المشاعر بل يزيل القلب عن مستقره، وللمثال حدثني والد أحدهم أنه كان قد تخرّج للتوّ من الجامعة، قال: وكنت أمنّي نفسي بتزويجه فهيّأت الدار والمستلزمات واتفقنا على خطبة إحدى القريبات ولكن عندما نادى منادي الجهاد رفض أن يتزوج وقال: أنا ذاهب الى الجبهة، وكلما حاولت ثنيه عن ذلك وإقناعه بالتريث لم ينفع، قال: هذه فرصة أين اجد مثلها؟ مقاتلة البغاة والمارقين بفتوى شرعية يكون المقتول فيها شهيداً يدفن بثيابه بلا غسل ولا كفن، أنّى أجد مثل هذه الفرصة؟ قال قلت له: في غيرك الكفاية فقال: ولكن اذا استشهد غيري فهل يكتب لي ثواب شهادته؟ فقلت له: نحن أسرة ميسورة نساهم بأموالنا في الدعم اللوجستي، والجهاد يكون بالمال كما يكون بالنفس، فقال: وأين الجهاد بالمال من الجهاد بالنفس؟ ألحّ على الذهاب الى الجبهة ولم تطل أيامه حتى جيء به شهيداً.
مقاتل آخر كان في جبهات الشمال وفي اجازته لا يرجع الى أهله بل يذهب متطوعاً الى جبهات الغرب وقد استشهد هناك. مقاتل ثالث كان لا يرضى بالاستفادة من اجازته الا اذا لم يكن لأهله ما يأكلون فيأتي ويعمل بضعة أيام لتوفير المأكل لهم ثم يرجع الى الجبهة وقد استشهد وخلفه العديد من الصغار. وهكذا الآلاف من أمثالهم. صلوات الله ورحمته عليهم وجزاهم عنّا خير جزاء المحسنين

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *